- “سرايا”، شركة ضيافة في دبي، تجمع 1.8 مليون دولار في جولة تمويل بذري بقيادة مكتب عائلي سعودي وDLL الألماني، مع مشاركة مستثمرين ملائكيين استراتيجيين.
- بإجمالي تمويل بلغ 2.15 مليون دولار، ستستخدم الشركة المبلغ لدعم خطط نموها وتوسعها في سوق الإيجارات قصيرة الأجل.
- تأسست سرايا في أكتوبر 2024، حيث تدير شققًا فاخرة في وسط دبي، الخليج التجاري، والمرسى، مع مزيج من ثبات الفنادق ودفء المنازل.
في قلب واحدة من أكثر أسواق الضيافة تنافسية في العالم، أعلنت شركة سرايا، التي تعمل في قطاع الضيافة والتي تتخذ من دبي مقرًا لها، عن جمع 1.8 مليون دولار في جولة تمويل بذري (Seed) بقيادة مكتب عائلي سعودي مرموق ومكتب DLL الألماني، وبمشاركة مجموعة من المستثمرين الملائكيين الاستراتيجيين. وبهذا، يصل إجمالي رأس المال الذي جمعته سرايا حتى الآن إلى 2.15 مليون دولار.
بداية قوية وربحية منذ اليوم الأول
تأسست سرايا في أكتوبر 2024، واستطاعت تحقيق الربحية منذ يومها الأول، بمعدل إشغال يفوق 92% وتقييم مثالي من النزلاء بلغ 5.0.
اليوم تدير الشركة مجموعة متنامية من الشقق الفاخرة في أبرز مواقع دبي.
خطط توسع طموحة
- تضيف سرايا شقة جديدة أسبوعيًا إلى محفظتها.
- التمويل الجديد سيدعم نموها إلى 50 وحدة بنهاية 2025.
- الوجهات المقبلة: نخلة جميرا، خور دبي، ومجتمعات فلل مختارة.
“نسيطر على كل التفاصيل، من المواد المستخدمة إلى التجربة التي نقدمها. هكذا استطعنا التوسع بشكل مربح، وهكذا سنبني علامة عالمية في الضيافة”.
بيبن هاييما، الشريك المؤسس
يضيف إبراهيم شامي، الشريك المؤسس الآخر:
“دبي كانت الميدان المثالي لاختبار نموذجنا. أثبتنا قدرتنا على بناء علامة مميزة وسط سوق شديد التنافس. والآن نرى فرصًا قوية للتوسع إقليميًا قريبًا”.
ثقة المستثمرين
يؤكد ياكوب لانغن، المدير التنفيذي لـ DLL:
“سرايا نجحت في بناء نموذج عالي الهامش في أحد أكثر أسواق الضيافة تنافسية. سيطرتها على سلسلة القيمة بالكامل، من التصميم إلى التشغيل، تمنحها ميزة قوية للتوسع وبناء جيل جديد من علامات الضيافة”.
سوق سريع النمو
- سوق الإيجارات قصيرة الأجل في دبي ينمو من 20 ألف وحدة في 2024 إلى أكثر من 30 ألف وحدة في 2025.
- التحولات الكبرى مثل السياحة، العمل عن بُعد، والسفر المرتبط بالرفاهية، تفتح فرصًا ضخمة للعلامات المتخصصة.
اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.