- حصدت “عمرة كاش”، السعودية، التي تعمل في مجال التكنولوجيا المالية، على استثمار بقيمة 500 ألف دولار من صندوق Venture Fund، Adaverse.
- تهدف المنصة إلى تبسيط التحديات المالية التي يواجهها مؤدون الشعائر الدينية.
- تُتيح “عمرة كاش”، سهولة الوصول إلى الريال السعودي في مكة والمدينة وجدة، حيث يُمكن للحجاج إجراء المدفوعات في بلدانهم الأصلية وتلقي الريال السعودي عند الوصول إلى المملكة.
بهدف تبسيط التحديات المالية التي يواجهها مؤدون الشعائر الدينية، حصلت “عمرة كاش”، الشركة الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية ومقرها الرياض، على استثمار بقيمة 500 ألف دولار من صندوق Venture Fund، Adaverse.
يكافح الحجاج من دول مثل نيجيريا وباكستان غالباً للحصول على الريال السعودي أو يجب عليهم شرائه بأسعار مرتفعة من خلال شبكات غير رسمية. وتتضمن العملية استبدال العملة المحلية بالدولار الأمريكي في بلدانهم الأصلية، والسفر مع مبالغ كبيرة من النقد، ثم استبدالها مرة أخرى بالريال السعودي عند الوصول. وهذه العملية متعددة الخطوات لا تقتصر على تكبد تكاليف إضافية فحسب، بل تشكل مخاطر أمنية وتضيف ضغطاً غير ضروري للرحلة الروحية.
ويختصر تطبيق “عمرة كاش”، عملية الجمع بين مقدمي السيولة والوكلاء والحجاج، لحل شامل لتبادل العملات أثناء ممارسة الشعائر الدينية (الحج والعمرة)، عن طريق تجميع التدفقات المالية الحالية مع واجهة تكنولوجيا سهلة الاستخدام، توفر الأمن والشفافية، مما يعود بالنفع على المستخدمين والمنظمين على حد سواء.
اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.