- تستخدم “Halo AI” الذكاء الاصطناعي المتقدم لربط العلامات التجارية بالمؤثرين الصغار و”النانو” والمؤثرين الصغار، مما يُحسن فعالية التسويق عبر المؤثرين.
- تقلل المنصة من وقت التحول من الفكرة إلى التنفيذ إلى 15 دقيقة، مما يجعلها تتفوق على الأساليب التقليدية بأربع مرات.
- تخطط Halo AI” للتوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بدءًا من دبي والكويت بعد تحقيق نجاح في السعودية.
أعلنت “Halo AI” رسميًا عن إطلاق منصتها المتطورة التي تهدف إلى إحداث ثورة في شراكات العلامات التجارية مع صانعي المحتوى. تعتمد “هالو AI” على الذكاء الاصطناعي لتقديم شراكات قائمة على المصداقية وزيادة التفاعل بين العلامات التجارية والمؤثرين الصغار و”النانو”.
تركز “Halo AI” على عكس الأساليب التقليدية، بدقة على المؤثرين الذين يتمتعون بروابط حقيقية مع جمهورهم في الأسواق المتخصصة. وهوما يحقق عائدًا أعلى على الإنفاق الإعلاني (ROAS) للعلامات التجارية. خلال مرحلة الإطلاق التجريبية، ربطت “Halo AI” علامات تجارية كبرى مثل ‘كيتوبي’ و’توي يو’ و’هوم بيكري’ مع صانعي محتوى لتنفيذ حملات مؤثرة.
المؤثرون الصغار هم الوسيلة الإعلامية الجديدة. لديهم نفوذ غير محدود عبر القنوات والمجتمعات التي بنوها، لكن معظمهم غير مدركين لقوة أصواتهم.
فيتو ستروكوف، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Halo AI
يضم فريق التأسيس أيضًا كلًا من رامي سعد وأليكس جادالين، وهما يتمتعان بخبرات واسعة من العمل مع عمالقة التكنولوجيا مثل “ميتا” و”سنابشات” و”أمازون”. تؤكد هذه الخبرات أن “هالو AI” مصممة لتلبية احتياجات الاقتصاد الإبداعي سريع التطور.
لماذا تعتبر “هالو AI” تغييرًا جذريًا؟
يشهد قطاع التسويق عبر المؤثرين نموًا متسارعًا، حيث تسعى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لمواكبة الاتجاهات العالمية. ومع ذلك، فإن أوجه القصور في الأساليب التقليدية حدّت من إمكاناته. هنا يأتي دور “هالو AI”، التي تقلل من العمليات اليدوية بنسبة 80%، مما يسمح بتنفيذ الحملات خلال 15 دقيقة فقط.
نتيجة لذلك، تعتمد المنصة على نظام مطابق مدعوم بالذكاء الاصطناعي، مما يضمن التوافق بين قيم العلامة التجارية ومصداقية المؤثر. لهذا السبب، يأتي دور ‘هالو AI’، التي تقلل من العمليات اليدوية بنسبة 80%، مما يسمح بتنفيذ الحملات خلال 15 دقيقة فقط. كما ويقضي المؤثرون 90% من وقتهم في البحث عن عروض موثوقة. تغير”هالو AI” هذا الواقع، لتكشف عن إمكانات اقتصادية غير مستغلة.
المصدر: Collbaster
رؤية “Halo AI” لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وخارجها
بعد نجاحها في السعودية، تخطط “Halo AI” للتوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وخصوصًا في دبي والكويت، مما يعكس طموحها الأوسع لقيادة تحول قطاع التسويق عبر المؤثرين في المنطقة. تضمن تقنياتها المتقدمة قابلية التوسع، مما يمكن العلامات التجارية وصانعي المحتوى من التواصل بطرق شخصية ومؤثرة.
بحلول عام 2025، من المتوقع أن تصل قيمة اقتصاد صانعي المحتوى إلى 100 مليار دولار عالميًا، ومنصات مثل “هالو AI” تضمن حصول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على نصيبها من هذا السوق المزدهر. بالنسبة للعلامات التجارية، يعني ذلك التميز من خلال التعاون مع مؤثرين مؤثرين حقًا. أما بالنسبة للمؤثرين، فذلك يعني تحويل شغفهم إلى أرباح بكفاءة غير مسبوقة.
اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.
