- أطلقت ستارت إيه دي، مسرعة الأعمال الناشئة في أبوظبي، المدعومة من تمكين والمتمركزة في جامعة نيويورك أبوظبي، بالتعاون مع فينشر سوق، إحدى شركات رأس المال الاستثماري في المنطقة، النسخة الثالثة من برنامج زمالة المستثمر الواعي (CIF 3.0)، بالشراكة مع هيئة البيئة – أبوظبي.
- يستمر البرنامج ثمانية أسابيع، من أبريل إلى يوليو 2025، ويستقبل 25 زميلًا يمثلون عدة جهات تمويلية.
- يركز هذا البرنامج على الاستثمار في تكنولوجيا المناخ، ويقدم منهجًا دراسيًا مصممًا خصيصًا، مع فرصًا للتواصل مع خبراء عالميين من قطاعات رأس المال الاستثماري، والتكنولوجيا، والتمويل.
ماذا يحدث؟
أطلقت ستارت إيه دي، مسرعة الأعمال الناشئة في أبوظبي، المدعومة من تمكين والمتمركزة في جامعة نيويورك أبوظبي، بالتعاون مع فينشر سوق، إحدى شركات رأس المال الاستثماري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، النسخة الثالثة من برنامج زمالة المستثمر الواعي (CIF 3.0)، بالشراكة مع هيئة البيئة – أبوظبي.
تفاصيل البرنامج؟
يستمر البرنامج ثمانية أسابيع، من أبريل إلى يوليو 2025، ويستقبل 25 زميلًا يمثلون كبار المديرين التنفيذيين ومخصصي رأس المال من صناديق الثروة السيادية، والمكاتب العائلية، والهيئات الحكومية، والشركات، والمؤسسات الخيرية. يركز هذا البرنامج، المتاح للمدعوين فقط، على الاستثمار في تكنولوجيا المناخ، ويقدم للزملاء منهجًا دراسيًا مصممًا خصيصًا، ومهارات شاملة، وفرصًا للتواصل مع خبراء عالميين من قطاعات رأس المال الاستثماري، والتكنولوجيا، والأعمال الخيرية، والتمويل.
وسيُتوّج البرنامج بندوة Angel Rising الاستثمارية السنوية التاسعة، التي نمت لتصبح أبرز برنامجٍ لمستثمري الشركات الناشئة في المنطقة. فهي تجمع قادة فكر عالميين وتُحفّز الحوار حول مستقبل صناعة الاستثمار المؤثر وكيفية تعزيزها في جميع أنحاء المنطقة.
ماذا تعرف عن البرنامج؟
أُسست زمالة المستثمر الواعي عام ٢٠٢٠ من قِبل ستارت إيه دي وفينتشر سوق، وهي تُمكّن الجيل القادم من مُخصّصي رأس المال من مواءمة الاستثمار مع الهدف. يُقدّم هذا البرنامج، المُخصّص للمدعوين فقط، منهجًا دراسيًا مُصمّمًا خصيصًا بقيادة نخبة من الممارسين العالميين في مجال التكنولوجيا والتمويل. مع ٥٧ خريجًا إقليميًا و٣٠ متحدثًا، ووصول عالمي يصل إلى ثلاثة ملايين شخص، يُواصل برنامج زمالة المستثمر الواعي الاستفادة من زخم مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (COP28)، الذي ركّز على تمويل المناخ، والحلول القائمة على التكنولوجيا، والانتقال العادل بعيدًا عن الوقود الأحفوري لتحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول عام ٢٠٥٠.
اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.
