• أعلنت “لينوفو” عن تعيين فريق قيادي جديد وتأكيد اختيار برج المجدول في الرياض ليكون مقرها الإقليمي في المنطقة، خطوة تُجسد التزام الشركة بدعم رؤية 2030 والتحول الرقمي في المملكة.
• المقر الجديد حيكون في برج المجدول، أحد أبرز معالم الرياض ومركز ابتكار متنامٍ.
• تتوقع “لينوفو” أن تسهم استثماراتها في السعودية — من المقر الإقليمي والمصنع إلى مراكز R&D والتجزئة — بما يصل إلى 10 مليارات دولار في الناتج المحلي غير النفطي بحلول 2030.
• في فبراير 2025، وضعت لينوفو بالتعاون مع شركة “الآت” التابعة لصندوق الاستثمارات العامة حجر الأساس لمصنع متطور بمساحة 200 ألف متر مربع في «Riyadh Integrated».

في مشهد يتقاطع فيه التوسع التكنولوجي العالمي مع طموحات التحول الوطني، أعلنت شركة لينوفو عن خطوة مفصلية في رحلتها داخل السعودية: تعيين فريق قيادي تنفيذي جديد، وتأكيد اختيار برج المجدول في الرياض ليكون مقرها الإقليمي (RHQ) في المنطقة.

هذه الخطوة لا تعكس مجرد توسع إداري، بل تعبير مباشر عن التزام الشركة بدعم رؤية السعودية 2030، والمشاركة الفعالة في التحول الرقمي وتنويع الاقتصاد.

شراكة استراتيجية مع «الآت» و”صنع في السعودية”

في فبراير 2025، وضعت «لينوفو» بالتعاون مع شركة «الآت» المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة حجر الأساس لمصنع متطور يمتد على مساحة 200 ألف متر مربع في منطقة «Riyadh Integrated» التابعة لـ SILZ.

• المصنع المرتقب يبدأ إنتاج ملايين الأجهزة «صُنع في السعودية» بحلول 2026.
• هذه الشراكة تمثل محور التحول في استراتيجية لينوفو العالمية للتصنيع وتوسيع footprint إقليمي متكامل.

مقر إقليمي في برج المجدول

اختيار برج المجدول — أحد أبرز معالم الرياض ومركز متنامٍ للابتكار — مقراً إقليمياً يعكس طموح لينوفو في أن تكون جزءاً من المشهد الصناعي والتكنولوجي السعودي.

• المقر سيضم مركز مبيعات ودعم تقني، ومساحات للبحث والتطوير، وتجارب العملاء.
• وجود لينوفو بجانب كيانات كبرى مثل كيانات صندوق الاستثمارات العامة ووزارة الصناعة والموارد المعدنية يعزز مكانتها كلاعب محوري في منظومة الابتكار الوطنية.

“تعييناتنا القيادية الجديدة وتأسيس المقر الإقليمي في برج المجدول يمثلان حجر زاوية في استراتيجيتنا الإقليمية”.

مات دوبردوزيج، رئيس لينوفو أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا

مساهمة مباشرة في الاقتصاد غير النفطي

مع هذه الخطوات، تتوقع لينوفو أن تساهم استثماراتها — من المقر الإقليمي إلى المصنع ومراكز التجزئة والـ R&D — بما يصل إلى 10 مليارات دولار في الناتج المحلي غير النفطي بحلول 2030.