- اختارت Exel by Merak 19 شركة ناشئة للانضمام إلى برنامج التسريع، مع مشاريع متنوعة عبر الهواتف المحمولة، الحواسيب، وأجهزة الكونسول، على أن ينتهي البرنامج في فبراير 2026.
- ستحصل كل شركة ناشئة على 300 ألف دولار، بزيادة إجمالي الاستثمار مقارنة بالدفعة الأولى بسبب عدد الشركات الأكبر.
- لاستوديوهات المختارة ستتلقى توجيهات عملية من خبراء عالميين لتعزيز مهارات التصميم والنشر وجذب الاستثمارات، مع تركيز خاص على دمج الذكاء الاصطناعي في الألعاب وأدوات العمل.
اختيار 19 شركة ناشئة للدفعة الثانية
اختارت Exel by Merak، مسرّع الألعاب السعودي، 19 شركة ناشئة للانضمام إلى دفعتها الثانية من برنامج التسريع، لتشمل مشاريع عبر منصات الهواتف المحمولة والحواسيب وأجهزة الكونسول، على أن ينتهي البرنامج في فبراير 2026.
تمويل ودعم متواصل
ستحصل كل شركة ناشئة على 300 ألف دولار، ما يعكس استمرار البرنامج في دعم المطورين بنفس مستوى التمويل الذي قدّمته الدفعة الأولى، بينما يرتفع إجمالي الاستثمار نتيجة زيادة عدد الشركات المشاركة.
إرشاد من خبراء عالميين
تم اختيار هذه الشركات من بين أكثر من 300 طلب، وستحصل على إرشاد وتدريب عملي من خبراء عالميين في صناعة الألعاب طوال فترة البرنامج، بهدف تعزيز مهارات التصميم، النشر، وجذب الاستثمارات، مع تركيز خاص على دمج الذكاء الاصطناعي في تطوير الألعاب، أدوات العمل، العمليات الحية، والعمليات التجارية.
نجاح الدفعة الأولى وتأثير التمويل التحفيزي
في وقت سابق من هذا العام، حصلت 17 شركة من الدفعة الأولى على تمويل تحفيزي بقيمة 300 ألف دولار لدعم توسعها بعد التخرج من البرنامج، وهو ما ساعد في تأسيس أسس قوية للنمو المحلي والدولي.
وقالت Exel by Merak: “بفضل نجاح الدفعة الأولى، أطلقنا دفعة قوية للبرنامج الثاني، مستقطبة مزيجاً مميزاً من الاستوديوهات المحلية والدولية التي ترى في المملكة منصة لإطلاق ألعاب عالمية الطموح. هدفنا بسيط: تمكين المؤسسين بمنحة تنافسية قوية والمساهمة في تشكيل مستقبل صناعة الألعاب في المملكة.”
الدفعة الثالثة قيد التحضير
من المتوقع أن تُفتح طلبات الالتحاق بالدفعة الثالثة في أبريل 2026، ما يواصل دعم مسار نمو الشركات الناشئة في قطاع الألعاب ضمن المملكة.
اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.