- جمعت شركة فيوز، وهي شركة تكنولوجيا مالية مقرها الإمارات 6.6 مليون دولار في تمويل تأسيسي بقيادة نورث زون، وذلك لتبسيط المدفوعات عبر الحدود في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
- تخطط الشركة الناشئة لتنمية فريق عملها، والتوسع إقليميًا، وتعزيز عروض منتجاتها خارج سوق الإمارات العربية المتحدة.
- تقدم فيوز حسابات افتراضية بالدولار الأمريكي وأرقام IBAN بالدرهم، مستهدفةً الشركات العالمية التي تدخل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا دون بنية تحتية مصرفية محلية.
ماذا يحدث؟
ماذا حدث؟ جمعت فيوز، وهي شركة تكنولوجيا مالية ناشئة مقرها الإمارات العربية المتحدة، 6.6 مليون دولار أمريكي في تمويل تأسيسي. قادت نورث زون الجولة التمويلية بمشاركة فلوريش فينتشرز، وأفتر جلوبال، ومستثمرين ملائكيين مثل أولوجبينجا أغبولا، الرئيس التنفيذي لشركة فلاترويف.
“يُحدث فريق فيوز نقلة نوعية في البنية التحتية للمدفوعات في واحدة من أسرع أسواق العالم نموًا”. وأضاف: “قدرتهم على تبسيط التدفقات المعقدة عبر الحدود في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هي بالضبط ما تحتاجه المنطقة”.
“سانجوت مالحي”، الشريك في نورث زون
كيف سيُستخدم التمويل الجديد؟
تهدف الشركة الناشئة إلى توسيع فريقها، والحصول على تراخيص إقليمية إضافية، وتوسيع نطاق منتجاتها خارج الإمارات العربية المتحدة.
تُعدّ الإمارات العربية المتحدة سوقها الرئيسي، إلا أن المنصة بدأت تُمكّن المدفوعات المباشرة في السعودية ومصر والأردن. كما تدعم عمليات صرف العملات الأجنبية بالجملة للشركات الهندية والصينية العاملة في الإمارات العربية المتحدة والتي تحتاج إلى خدمات تحويل الأموال.
ماذا تعرف عن “فيوز”؟
تأسست في عام ٢٠٢٣ على يد الرئيس التنفيذي جورج ديفيس والمدير التقني جيمس سميث، وهي منصة مدفوعات عالية المستوى تُقدّم أرقام IBAN في المنطقة. علاوة على ذلك، فإن منتجها الرئيسي هو الحسابات الافتراضية بالدولار الأمريكي لحركات الأموال عبر الحدود، وأرقام IBAN بالدرهم الإماراتي لمدفوعات الإمارات العربية المتحدة.
ما أهمية هذا؟
لاحظ المؤسسون أن هذا المنتج يُستخدم على نطاق واسع في أوروبا، ولكنه غائب تقريبًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذا مهم لأن معظم عملائهم هم شركات في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا ترغب في العمل في المنطقة، لكنها تفتقر إلى البنية التحتية المصرفية أو التراخيص اللازمة لذلك.
اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.