fbpx

باي موب توقع شراكة مع خزنلي لتعزيز التمكين الرقمي للتجار في مصر

باي موب توقع شراكة مع خزنلي لتعزيز التمكين الرقمي للتجار في مصر
بيان صحفي

 أعلنت شركة باي موب، منصة الخدمات الرقمية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وباكستان، وشركة خزنلي، المنصة الرقمية لخدمات التخزين والتجهيز والتوصيل والتحصيل، عن توقيع اتفاقية شراكة لتمكين التجار من رقمنة كافة عملياتهم التجارية بالكامل.

ستخدم هذه الشراكة بيئة الأعمال المتكاملة من خلال الجمع بين حلول المدفوعات الرقمية وحلول دفع الأجور والدفعات المقدمة من باي موب وبين مجموعة من أفضل خدمات التخزين والتجهيز والتوصيل والتحصيل الرقمية التي تتيحها شركة خزنلي. 

سيتمكن التجار عبر بيئة الأعمال المتكاملة من الوصول إلى لوحة تحكم خاصة من شركة باي موب تتيح لهم متابعة ومراقبة كافة معاملاتهم المالية في الوقت الفعلي لإجرائها، حيث سيؤدي هذا التكامل التكنولوجي المبتكر إلى تغيير طريقة عمل التجار في مصر وتطويرها بشكل يساهم في تبسيط العمليات ودورة سير المعاملات وإجرائها بشكل أكثر كفاءة بالإضافة إلى توسيع قاعدة عملاء التجار بشكل كبير.

قال إسلام شوقي، أحد المؤسسين والرئيس التنفيذي لشركة باي موب: “نحن متحمسون لهذه الشراكة مع شركة خزنلي، والتي تشير إلى مدى التزامنا بتعزيز قبول المدفوعات الرقمية لقطاع الشركات والأعمال التجارية، والتي تُعد ركيزة أساسية للتحول الرقمي لأي نشاط تجاري. كما سنعمل على تقديم حل رقمي شامل للوجستيات ومدفوعات الأنشطة التجارية وذلك من خلال الجمع بين الخدمات التي نقدمها وبين تلك التي تقدمها شركة خزنلي. وبما أن قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة يمثل أحد أهم الأعمدة الرئيسية للنمو الشامل في أي اقتصاد، ستتيح شراكتنا مع شركة خزنلي فرصًا وآفاقًا جديدة يمكن لهذا القطاع الاستفادة منها”.  

من جانبه قال محمد يونس، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة خزنلي: “إن مهمة شركة خزنلي الأساسية هي تعزيز وتطوير سوق التجارة الإلكترونية في جميع أنحاء مصر والمنطقة، لذا فإن الشراكة التي نعلن عنها اليوم مع شركة باي موب، أحد أكبر منصات الدفع الإلكتروني في المنطقة، أمر مهم للغاية بالنسبة لنا، حيث نؤمن أنه يمكننا معًا أن نتيح للتجار إمكانية تحويل أنشطتهم التجارية بشكل رقمي كامل وذلك من خلال تقديم حلول شاملة بسيطة وحتى الوصول إلى خدمات الدفع”.

اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.