fbpx

Trukkin توسع عملياتها في باكستان

ستعمل الشركة على حل المشكلات في قطاع النقل
Trukkin توسع عملياتها في باكستان
تساهم Trukkin في خفض تكاليف الشحن

أعلنت شركة Trukkin التي تعمل من دبي عن إضافة وجهة جديدة لعملياتها اللوجستية، وكشفت عن انطلاق عملياتها التشغيلية في باكستان.

قالت الشركة إنها تعكف على حل مشكلات في قطاع النقل عبر توفير منصة متكاملة وسهلة الاستخدام لشركات الشحن والنقل والوسطاء وسائقي الشاحنات؛ فضلا عن تسهيل عمليات الدفع وتوحيد عمليات التوثيق وقوائم الشحن، والمساعدة في تعزيز الربحية لجميع الأطراف ذات الصلة بالقطاع.

وسجل قطاع النقل في باكستان معدل نمو سنوي تزيد نسبته عن ١٨% منذ عام ٢٠١٧ لتبلغ قيمته ٣٥ مليار دولار. وتشير دراسة تقييم قدرة تنفيذ البنية التحتية في باكستان إلى أن أوجه القصور في قطاع النقل الباكستاني غير المنظم يكلف اقتصاد الدولة حوالي ٥٠٠ مليار روبية باكستانية سنويا، ما يعادل نسبة تتراوح بين ٤-٥% من حجم الناتج الإجمالي المحلي للدولة.

ودفعت هذه الإحصائيات الشركة إلى دخول السوق الباكستانية لمساعدتها على إحداث نقلة نوعية في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، وتمكينه وتنظيمه بالاعتماد على حلولها القائمة على التكنولوجيا. ونتيجة للتحسن المستمر الذي تشهده باكستان من حيث أحوال الطرقات وطول الطرقات السريعة، فقد حان الوقت بالنسبة للدولة لجني فوائد خدمات النقل المنظمة والمدارة بشكل جيد، كتلك التي تقدمها تراكين.

 قال جاناردان دالميا، المؤسس والمدير التنفيذي لشركة Trukkin: “تشكل انطلاقة العمليات التشغيلية لشركة Trukkin في باكستان نقطة البداية لإحداث نقلة نوعية جذرية في أسلوب عمل قطاع النقل في الدولة. ونسعى في Trukkin إلى تمكين جميع العاملين في قطاع النقل، بدءا من سائقي الشاحنات والوسطاء ووصولا إلى شركات الشحن والنقل، وذلك باستخدام أحدث التقنيات فائقة التطور وبما يفضي إلى استبدال الأنظمة القديمة والمعرّضة للأخطاء البشرية وعمليات الاحتيال. ولا شك أن ذلك سيسهم في تعزيز سرعة خدمات النقل وتقليل التكاليف ذات الصلة، فضلا عن زيادة أرباح كافة الأطراف ذات الصلة بالقطاع”.

وتعمل تراكين على تمكين شركات الشحن عبر مساعدتها على اختيار الشاحنات الملائمة لتحميل الشحنات باستخدام واجهة التشغيل سهلة الاستخدام، ما يسهم في خفض تكاليف الشحن والحد من حالات السرقة والاحتيال من خلال مجموعة أدوات الشركة المعتمدة للسائقين وشركات النقل.
 

اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.