تهدف “سترايب” التي تأسست في الولايات المتحدة الأمريكية وأيرلندا، إلى توسيع شبكتها للمدفوعات العالمية الخاصة بها، وزيادة انتشار البرامج والخدمات التي تقدمها لمساعدة الشركات الطموحة على تحقيق المزيد من الإيرادات، وتشمل خطة الشركة التوسع في الإمارات العربية المتحدة، موفرة بذلك حلول الدفع لآلاف الشركات، وفقًا لبيان صحفي.
نجحت “سترايب” في جولة تمويلية جديدة، كما أصبحت بذلك أغلى شركة خاصة في “سيليكون فالي” بعد أن وصلت قيمتها السوقية إلى ٩٥ مليار دولار، وهو الأمر الذي يتيح لها توسيع شبكة حلول الدفع الخاصة بها إلى دول عديدة في أوروبا والشرق الأوسط.
تأسست “سترايب” عام ٢٠١١، ونمت بشكل سريع باعتبارها إحدى أبرز تقنيات الدفع الإلكتروني، وتقدم خدمات تنافس Paypal في مجال الدفع والمعاملات المالية الإلكترونية، كما تتميز بسهولة تكاملها مع التطبيقات ومواقع الإنترنت.
توفر “سترايب” لأصحاب المتاجر الإلكترونية وسيلة لتلقي مدفوعات الزبائن عبر أنواع البطاقات البنكية المختلفة مثل: فيزا وماستركارد وغيرها، برسوم تبلغ ٢.٩٪ عن كل عملية دفع، وتستخدم خدمات “سترايب” في كلًا من: المملكة العربية السعودية ومصر والمغرب وغيرها من الدول بشكل غير مباشر إما عن طريق اختيار بريطانيا كبلد للشركة عبر الخادم الإفتراضي VPS، أو من خلال تأسيس حساب شركة في الولايات المتحدة لاستخدام Stripe Atlas.
اذا كنت ترى شيءً غير صحيح او ترغب بالمساهمه في هذا الموضوع، قم بمراجعه قسم السياسة التحريرية.
